كل فنجان قهوة مختصة يحمل معه قصته الخاصة، ويعكس تفاصيل دقيقة تم الاعتناء بها من بداية الإنتاج إلى أن يصل إلى فنجانك.
• طرق المعالجة: التعرف على التقنيات الجديدة لمعالجة حبوب القهوة بعد الحصاد وظروف تطبيقها.
لو عايز تجرب تحضر القهوة المختصة زي المحترفين، فـ هنحتاج نشتري ع الأقل واحدة من أدوات التحضير المختلفه جنب الميزان والمطحنه، ودول لا غنى عنهم والأدوات دي زي:
قهوة ناعمة ومتوازنة جدًا، غالبًا فيها نكهة عسل أو حمضيات، ومن هناك جبنا محصول كارتاجو الكوستاريكي بإيحاءات المانجو والأناناس، ومحصول سان سلفادور بإيحاءات المشمش المجفف والفراولة.
الجو في هذه المقاهي يكون عمليًا ومناسبًا لاحتياجات العملاء اليومية دون الحاجة إلى تجربة تذوق مميزة.
في المقاهي العادية، تجربة التذوق تكون أكثر تقليدية وأقل تعقيدًا. يتم تقديم القهوة بشكل سريع وعادة ما يكون الطعم مألوفًا للجميع دون الكثير من التفاصيل أو النكهات المميزة.
تعد طرق معالجة حبوب البن من أهم العوامل التي تؤثر على نكهة القهوة.
هذه الطريقة تُبرز نكهات فاكهية واضحة، لكنها محفوفة بالمخاطر إذا لم يتم التحكم في الظروف بدقة.
أولاً، لازم يكون على دراية تامة بالفروق بين أنواع وأصناف أشجار القهوة، زي بالظبط ما مزارع المانجو عارف الفروق بين أشجار العويسي والزبديه. فالقهوة في الأساس، هي ثمرة زي أي فاكهة تانية.
اختلاف درجات الحرارة بين النهار والليل يُساهم في تطوير نكهات أعمق وأكثر تنوعًا.
في ملايين المزارعين حوالين العالم بيشتغلوا في زراعة القهوة، ودورهم مش بيقتصر بس على الزراعة والحصاد، إنما المزارع الناجح بيحتاج لمعرفة عميقة وشاملة بكتير من الأمور المتعلقة بالقهوة.
الحماص المتمكن بيعرف يقدم نكهات متميزة لكل محصول، وده اللي بيخلي لكل فنجان تجربة فريدة.
التربة الخصبة: كل ما كانت التربة غنية، قهوه مختصه كل ما انعكس على جودة الحبوب.
الحصاد: يتم حصاد القهوة في الصباح الباكر، عندما تكون الحبوب طازجة.